إذا طلقت زوجتك طلقة واحدة في حالة غضب، ويبدو أنها لا ترغب في العودة رغم وجود أبناء بينكما، فإن لديك حقوقًا وواجبات إذا كانت في عدتها، يمكنك إرجاعها دون الحاجة لعقد جديد، ولكن إذا امتنعت عن الرجوع، تعتبر ناشزًا
السؤال حضر عندي الزوج، وأخو زوجته واعترف الزوج المذكور بأنه طلق زوجته طلقة واحدة في 13/8/1391هـ وكتب بذلك ورقة، ثم استرجعها في 18/8/1391هـ ثم طلقها طلقتين بلفظ واحد في 10/11/1393هـ وكتب بذلك ورقة ولم يطلقها سوى ذلك، وبسؤال أخيها
إذا طلق الرجل زوجته ثلاث مرات بكلمة واحدة في حالة غضب شديد، يتساءل عن وقوع الطلاق وإمكانية إرجاعها فبعض أهل العلم يرون أن الطلاق يقع بثلاث طلقات، بينما يعتبر آخرون أنه يقع بواحدة فقط
2 الموقع الرسمي لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله كيفية مراجعة المطلقة الجواب إذا كان طلقها طلقة واحدة، فهذه تسمى رجعية، له مراجعتها ما دامت في العدة إذا كانت طلقة واحدة ما قبلها شيء، طلقة واحدة فقط، وقد دخل بها، خلا بها
3 الجواب إذا كان الطلاق طلقة واحدة أو طلقتين فإن العودة إليها بنكاح جديد لا بأس به، إذا كان الطلاق الذي وقع منك أيها السائل طلقة واحدة، قلت أنت طالق، أو أنت مطلقة، ثم رجعت إليها بنكاح جديد؛ لأنها خرجت من العدة فلا بأس
هل الطلاق بلفظ أنت طالق طالق يُعتبر طلقتين أم واحدة؟ يوجد آراء متعددة حول هذا الموضوع بعض العلماء يرون أن تكرار اللفظ يُحتسب كطلقة واحدة إذا كان القصد التوكيد، بينما يعتقد آخرون أنه يُعد طلقتين إذا كان القصد الإيقاع
1 طلاق السنة أن يطلق الرجل زوجته طلقة واحدة في طهر لم يجامعها فيه، ثم يدعها حتى تنقضي عدتها وطلاق البدعة أن يطلق الرجل زوجته ثلاثا، أو في حيض، أو في طهر جامعها فيه 2 الجماع هو الوطء، ويتحقق بإيلاج الحشفة، أي رأس الذكر
وأكد أن الخلع يعد طلقة واحدة بائنة هل الخلع طلاق أم فسخ ويحتسب من عدد الطلقات الثلاث؟ سؤال حائر بين الناس، قال الدكتور محمد شلبي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، إن الخلع عن طريق
هل الطلاق الثلاث بلفظ واحد في مجلس واحد يقع ثلاثاً أم واحدة؟ وفقاً للقول الراجح بين جمهور أهل العلم والمذاهب الأربعة، فإن الطلاق الثلاث بلفظ واحد وفي مجلس واحد يُعتبر ثلاث طلقات، مما يحرم على الزوج مراجعة زوجته حتى
4 فإن الرجل إذا طلق زوجته طلقة، أو طلقتين، ثم عقد عليها بعد ذلك بعد خروجها من العدة، أو بعد زوج آخر؛ فإنها ترجع بما بقي فقط، ترجع إليه بما بقي، إن كان طلقها طلقة يبقى لها طلقتان، وإن كان طلقها طلقتين يبقى لها واحدة
3 وروى الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بإسناد جيد عن ابن عباس رضي الله عنهما أن أبا ركانة طلق امرأته ثلاثاً فحزن عليها، فردها عليه النبي ﷺ وقال إنها واحدة ، والظاهر أنه طلقها ثلاثاً يعني بكلمة واحدة، هذا هو الظاهر من
١ حكم الطلقة الأولى ٢ حكم الطلقة الأولى للحامل ٣ حكم الطلقة الأولى عند الغضب ٤ حكم الطلقة الأولى قبل الدخول ٥ هل للمطلقة طلقة أولى نفقة على زوجها؟ ٦ كم تبلغ عدة المطلقة طلقة واحدة؟ ٧ هل يجوز أن تكون عدة المطلقة طلقة
حكم الطلاق في حالة رجل طلق زوجته طلقة واحدة ثم قال بعد شهر أنت طالق طالق وهي حائض دون علمه بذلك الطلاق في الحيض غير جائز وفق السنة ويعتبر إثمًا، ولكنه يقع حسب جمهور العلماء في حال قال الزوج أنت طالق طالق بعد الطلقة
إذا طلق الرجل زوجته ثلاث مرات بكلمة واحدة في حالة غضب شديد، يتساءل عن وقوع الطلاق وإمكانية إرجاعها فبعض أهل العلم يرون أن الطلاق يقع بثلاث طلقات، بينما يعتبر آخرون أنه يقع بواحدة فقط
الشيخ إذا قال الرجل لزوجته أنتِ طالق، أنتِ طالق، أنتِ طالق، وقال أردت التوكيد فهي واحدة، ولا أعلم في هذا خلافاً بين العلماء، لكن لو قال أردت التأسيس وأن كل طلقة نافذة، فأكثر أهل العلم على أنها ثلاث وأنها تبين بها
الإجابة نعم يقع الطلاق ويكون طلقة واحدة رجعية يعني له أن يراجعها ما دامت في العدة، والطلاق لا يتحدد بوقت كأن يقول مثلاً "أنت طالق شهر" أو إلى سنة فالطلاق إذا صدر فإنه لا يتحدد لوقت ينتهي بانتهائه ولكنه إذا كان دون
هل يقع الطلاق الثلاث بلفظ واحد في مجلس واحد ثلاثا أم واحدة؟ إذا قال الزوج لزوجته أنتِ طالق بالثلاث في نفس الوقت، فما الحكم؟ الجمهور من أهل العلم، بما فيهم المذاهب الأربعة، يجزم بأن الطلاق الثلاث في نفس المجلس يقع ثلاثا
إذا طلقت زوجتك طلقة واحدة وتود مراجعتها، لديك الحق في ذلك خلال فترة العدة دون الحاجة إلى رضاها أو رضا وليها يمكن أن تتم الرجعة بمجرد التلفظ بها، ويُستحسن الإشهاد عليها إذا انتهت العدة ولم تراجعها، عليك أن تسرحها
القول الثاني تقَعُ ثلاثُ التَّطليقاتِ بلَفظٍ واحِدٍ طَلقةً واحِدةً، وهو قَولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ [1926] ذكر ابن تَيميَّةَ منهم الزُّبيرَ بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، ويُروى عن عليٍّ وابن مسعود وابن عباس
وبالتالي، فقد أعطى طلقة واحدة فقط وهي الصريحة الناجحة يجوز للزوجة أن لا تمانع في استعادتها إذا أرادتها حتى لو أطلقها مرتين، لأن الزوج له الحق في استعادة زوجته حتى لو كانت غير موافقة، ما لم يطلقها للمرة الثالثة
فذهبت إلى مشايخ محكمة تبوك وسألتهم عن ذلك، فقال بعضهم يحسب عليك طلقة واحدة، وبعضهم قال لا شيء عليك، ولكن زاد بي الفكر والوساوس، فقلت في نفسي أنا أجعله طلقة واحدة، وإنني مراجع بها درءا للوسوسة، وقطعا للفكر
تعرف على حكم إرجاع الزوجة خلال فترة العدة بعد الطلاق البائن، حيث تختلف الآراء بين الفقهاء حول وقوع الطلاق بائنا أو رجعيا بناءً على ما قاله الزوج أنت طالق واحدة بائنة، يطرح السؤال هل يمكن الرجوع للزوجة إذا كانت النية
إذا كان الواقع كما ذكرت، فإنه يقع عليها طلقة واحدة، إذا كان الغضب عاديًّا لم يشتد كثيرًا، ولم يغير الشعور، فإنه يقع طلقة واحدة، وأمَّا اعتبار كونها طاهرًا، هذا إذا كانت غير حامل، أمَّا إذا كانت حاملاً فالطلاق لها يقع
طلقني زوجي غيابي طلقة واحدة بائنة، ثم طلقني بعلمي طلقة واحدة رجعية وليست بائنة بعد انقضاء أربعة أشهر من الطلقة الأولى، مع العلم بأننا تزوجنا لمدة سنة وثلاثة أشهر، لم أبق فيها معه سوى أسبوعين بعد الزفاف والباقي هو في
1 الجواب إذا كانت المرأة المذكورة قد طلقت طلقة واحدة فقط ولم يطلقها أكثر من ذلك فله أن يراجعها ما دامت في العدة، فإن كانت قد خرجت من العدة جاز له الرجوع بنكاح جديد بشروطه المعتبرة شرعاً، يعني يخطبها فإذا رضيت زوجها